رواية المؤنسات الغاليات الفصل السايع عشر بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده

فين ان شاء الله
عمار...فى قعدت البنات اعتبرونى زيكم
ساميه نعتبرك زيناغور من وشى بدل مااخلى وشك مكان قفاك
عمار..كده انا اطمنت عليكى وصحك وبصوت عالى ورجعت ساميه الجباره من تانى مش اللى كانت بټعيط مش لايق عليكى دور البنت الكيوتالحساسه
ساميه... وربنا شكلى هقوم اعلم عليك وانت الجانى على نفسك 
عمار..ط وعلى ايييه انا همشى بكرامتى عايز احضر فرح اخويا وانا سليم وضحك وسلم عليهم ومشى وزينب قالتلهم ادخلوا ارتاحوا وسالت فاطمه تتغدى قالتها لا ياماما واكله فى المستشفى والبنات دخلوا وامينه بتقولها بنتك عندها حق يازينب 
زينب..قالتلها عارفه بس مهما كان هو ابوها
امينه..فكرتى يازينب في كلامى اللى قولتهولك
زينب...ياامى مش قادره اخد قرار
امينه..صلى استخاره وشوفى ربنا هايدلك على ايييه لو كان خير هيقربه ولوكان شړ هيبعده
بقلم مريم سيد ام البنات
زينب ان شاء الله ربنا يسر الامور 
امها يارب هدخل اريح شويه لانى حاسه ان داخله على دور برد
زينب بعد الشړ عنك ياامى اجيبلك حاجه للبرد
امينه اخدت هدخل انام وان شاء الله هقوم فايقه
زينب ماشى ياامى ادخلى وانا هشطب المطبخ وبعد هصلى استخاره واشوف 
امها ماشى يابنتى ربنا يريح قلبى يازينب يابنت بطنى ويلم شملك انتى وعيالك يارب ويشفيلك محمود ابنك ويرجع سالم غانم يارب
زينب يارب وامها دخلت اوضتها ترتاح وزينب دخلت المطبخ تشطبه
متابعه
بقلم مريم سيد ام البنات 
حوقلوا واستغفروا لعلها تكون فيها ساعه استجابه لكل صيق