رواية من الحب ماقتل الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
الدكتور قال ان ينفع نحقق مع الانسه حياة دلوقتي لو تسمح
حياة بصت ل الظابط پخوف شديد لا خليه موجود معايا
الظابط بصلها و قدر حالتها و قال بهدوء مافيش مشكله
سحب الكرسي و قعد قدامها ببرود مش هاخد من وقتك خمس دقايق تعرفي القتيل... اللي حاول يقتلك
حياة بصتله بارتباك و هي بټضرب بيصوابعها على رجليها بخفه الدليل على ارتباكها اه كنت اعرفه
عدي بصلها و هو حاسس ان قلبه هيقف من شدة الخۏف الظابط بصله بشك بس معلقش لانه فكر خوفه دا بسبب اخته
حياة بلعت رقيها پخوف و كملت كلمها وليد كان خطيبي
حياة هزت راسها و دموعها نزلت على خدها بنكسار اه خطيبي خطوبتنا كانت من يومين بعد امتحاناتي على طول هو جه و استاذن من بابي اننا نخرج بمنسبة اننا اتخطبنا و نتعرف على بعض اكتر و بابي وافق لانه كان شايفه شب كويس بعد ما خرجنا اتلقيته بيبعد عن المنطقه السكنية و دخل على مكان مقطوع... و لما سالته قال انه شاف فيلا معروضه ل البيع هنعدي نشوفها و لو عجبتنا هيخلص فيها و يشتريها و بعديها هنروح مطعم نتغداء و فعلا روحنا هناك و الفيلا طلعت بتاعته بس هو...
سكتت و مقدرتش تكمل و اڼهارت من البكاء بصلها الظابط بشفقه و قال ممكن تهدي و تكملي انا اسف بس لازم اخلص القضيه دي عشان اقدر احميكي لو فيه اي ضرر تاني
عدي بصلها برتياح انها معترفتش عليه هو و اخوه بس استغرب جدا انها ازاي مقلتش الحقيقه بعد ما شافت المۏت... بعنيها مرتين بسببهم
الظابط كملي و بعدين ايه اللي حصل
حياة حاسة بدوخه بسيطه غمضت عنيها بۏجع... و قالت بتعب و بعدين هو جالي لغيط هنا و حاول ېخنقني... زي ما شوفت لانه خاف اقول ل حد من اخواتي و يعمل محضر فيه او يعمله حاجه
الظابط طمنها ان مفيش اي ضرر عليها بعد مۏت... وليد و خرج
عدي و هو بصصلها بحيره ليه كدبتي عليه
حياة بتعب واضح عليها لان انتوا اخواتي و مهما تعمله فيه مش هقدر اتكلم مكنتش هسامح نفسي لو اعترفت عليكوا و قولت الحقيقه وليد اللي حصله دا جزاته