الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية مقتحمه غيرت حياتي البارت_التاسع_عشر بقلم نورهان ناصر حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 11 صفحات

موقع أيام نيوز

سريعا وهي تمسك وجنتيه المكتنزه بعد الشړ عليك 
سيف الصغير بحب هاتي بوسه بقا هنا بدل مانتي بتقرصي في خدي كدة 
ثم أشار علي خده ببراءة 
في حين كان سيف يقف مصډوما وهو يميل رأسه بتشنج وتعتري ملامحه الدهشة مما يحدث وهو ينظر لهما باستهجان وڠضب في ذات الوقت ونيران ملتهبه تشتعل في صدره تكاد تحرقهما من شدة غضبه وهو يراها تحدث ذاك الصغير بتلك الطريقة الحنونه مالت أسماء لتقبل سيف الصغير فصړخ سيف بها في حدة وهو يقول من بين أسنانه بضيق شديد
سيف بصړاخ أسماء إنتي بتعملي إيه ! 
فزعت من صراخه وهي تراه يشتعل ڠضبا وعينيه مظلمه من شدة غضبه خاف الصغير من شكله كثيرا فتعلق بأسماء 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يخفي نفسه بين أحضانها من شدة الخۏف أما عند سيف فعند هذا الحد ولم يعد يتحمل فاقترب منهما ثم نزع الصغير وأبعده عنها تحت صړاخ الصغير أنه لا يريد أن يبتعد عنها ولكن سيف أخذه رغما عنه وأخرجه خارج الغرفه حاولت أسماء منعه ولكنه أشار إليها بيده بألا تتدخل فصمتت خوفا من شكله فقد كان غاضبا وبشدة وهي خاڤت كثيرا من هيئته تلك 
خارج الغرفه في الصالة
وضع سيف الصغير علي الكرسي بجانب شاهي التي كانت تنظر له باستغراب عن من يكون! رآه سيف نظرتها تلك ولم يهتم بالتفسير لها فهناك ماهو أهم من ذلك ثم قال بصرامه
سيف بضيق وهو ينظر إلي الصغير الذي يرتعب خوفا من شكله أقعد هنا ومتتحركش مفهوم 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أومأ الصغير بړعب وهو يهز رأسه عدة مرات من شدة الخۏف وغامت عينيه بدموع عالقه في عينيه نظر سيف له بضيق ثم تركه ودلف إلي غرفتها أغلق سيف الباب بقوة ففزعت أسماء بشدة وتراجعت للخلف وهي تري عينيه تطلق الشرار من شدة غضبه ظلت تتراجع وهو يقترب حتي سمعت صوت الصغير يبكي خارجا وصوت بكاءه علي في المكان نست أسماء خۏفها وتقدمت للأمام تريد أن تري الصغير فقد آلمها قلبها عندما سمعته
يبكي كادت تتخطاه فأوقفها سيف وهو يمسك بيدها من الخلف وهي تسبقه بخطوة للأمام
سيف بضيق وهو يمسك يدها رايحه فين! 
أسماء پألم فقد كان يضغط على يدها بشدة اااااااه أيدي يا سيف ....في إيه هشوف سيف بيعيط 
سيف بضيق وغيره إسمي أنا بس إللي تنطقيه فاهمه
مفيش غير سيف واحد وهو أنا بس .....صمت وهو يتطلع إليها وإلي علامات الألم التي ارتسمت علي ملامح وجهها .... فأكمل سيف حديثه وهو 
يضغط على يدها بشدة ولا يري سوي مشهد واحد وهو أسماء وهي تقول لذاك الصغير حبيبي والصغير يرتمي بين أحضانه وهي تعانقه پخوف 
سيف بضيق شديد إنتي إزاي يا هانم تقولي للولد حبيبك وتحضنيه كمان ها ! 
فتحت عينيها وهي تنظر له بدهشة لا تستوعب أن غضبه هذا من مجرد فتي

انت في الصفحة 3 من 11 صفحات