رواية مقتحمه غيرت حياتي البارت_التاسع_عشر بقلم نورهان ناصر حصريه وجديده
صغير ثم حدثت نفسها وهي تقول بحزن طب أنت اضايقت من مجرد طفل صغير وأنت كنت واقف بره وفي واحده متعلقه في رقبتك ومقدرتش تبعدها وتراعي مشاعري وإني واقفه
نظر سيف لها و رآه نظرتها تلك وعلم ما يدور في عقلها ولكنه لم يهتم ثم تابع بحدة اجفلتها
سيف بحدة ردي عليا
تأوهت أسماء پألم شديد وهو يكاد يسحق يدها في يده ثم نظرت إليه بړعب ودموعها بدأت تنهمر علي خدها
رآه سيف عينيها التي تنظران له بړعب وكم حزن لرؤيته لذلك الړعب في عينيها فحدث نفسه هل تخاف مني انا من كان مصدر الأمان لها أصبحت تخاف مني الآن! زفر سيف بضيق وهو يتنفس الصعداء ثم نظر إليها فوجد دموعها بدأت في النزول من عينيها فعلي الفور جذبها إليه يحتويها بين زراعيه ثم حدثها بهدوء وهو يلف زراعيه حولها بقوه يمد لها الامان ويزيل ذاك الخۏف منها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أسماء بدموع وشهقات سيف
تحدث سيف بغيره محدش ليه الحق يحضنك غيري فاهمه
أومأت برأسها ثم حاولت الإبتعاد ببطء فضمھا له أكثر وهو يقول لها بصوت هادئ بعض الشيء
كفايه عياط بقا أهدي
أسماء وهي تمسح دموعها حاضر بس سيبني هشوف الولد
سيف بضيق هجيبهولك هنا .....خطي بضع خطوات ثم عاد إليها وتحدث بغيره
سيف حجابك البسيه
أسماء ببسمه حاضر هلبسه روح هاته
سيف بضيق طيب
ثم خرج من الغرفة وتوجه للصالة فوجد شاهي تجلس بكل برود وهي تلعب على هاتفها بينما الصغير يبكي ويأن بصمتوهي لا تحفل بأمره تضايق سيف كثيرا وهو يراها تجلس بكل برود ولا تهتم بأمر الصغير الباكي بجوارها تنهد سيف ثم تقدم منه وجلس أمامه والصغير يضع يداه علي وجهه ويبكي بطفولية
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سيف الصغير پبكاء مش أنا عيطت ... يبقي فيه
أبتسم سيف له وهو يهز رأسه من هذا
الصغير المشاكس حتي وهو يبكي ثم حمله على حين غفلة منه وضمھ إليه وهو يربت علي ظهره بحنان شديد
تعلق الصغير به وهو يلف زراعيه حول رقبته وتحدث ببراءة وعفويه
سيف الصغير أنا بحبك اوي يا عمو وبحب أسماء بس أنت خوفتني اوي
سيف بهدوء أنا آسف متعيطش بقا خلاص
في حين كانت تجلس شاهي وهي تتابع ذلك الحوار بضيق شديد ثم تحدثت بسخرية
شاهي بسخرية شو هاد إبنك ولا شو!
دلف سيف به إلي الحمام ثم غسل له وجهه وابتسم له ثم قال بهدوء كدة صافية لبن
سيف الصغير بضحك براءة المرة دي
سيف بضيق يااااض بقولك صافية لبن
سيف الصغير ببرود يعني عايز إيه!
نظر له سيف بضيق ثم انزله برفق وقال