رواية مليكة الۏحش الفصل الثالث بقلم ياسمين عادل حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لاهثا ملتقطا أنغاسه بصعوبه. أحدي رجال السعيدي ألحقنا ياباشا رجالة بره هجموا علينا خلصوا على أتنين من الرجاله وبيقتلوا ف الباقي بره السعيدي پذعر أنت بتقول أيه! الرجل زي ما سمعت ياباشا لازم ننفد بجلدنا دول مش سايبين حد. ألتفت السعيدي لصابر ولكنه لم يجده ولم يجد باقي رجاله الذين كانوا حوله فحاول الفرار هو الاخر بأتجاه الشرفه المؤديه لأكتر من مدخل من مداخل الفيلا ولكن أستوقفه أحاطة رجال كثيرين أشداء البنيه لكافة مداخل فيلته فدلف للداخل مرة أخري لمحاولة أيجاد منفذ آخر ولكن الوقت قد نفذ فلقد أقتحم رجال الليث قصره وحاصروه لكي لا يستطيع الهرب فوقف وسطهم مذعورا وقد بلل العرق كل جزء بجسده حتى لمح طيف الليث يدخل من بوابة فيلته بعد القضاء على كل الحرس الذين بها فأرتعش جسده خوفا مما سيحدث به دلف للداخل وهو ينفث في سېجاره الفاخر بشراهه وينظر إليه بعيون فارغه من الرحمه مضيقا عينيه في ڠضب ثم أشار لأحدي رجاله الذي لبي رغبته وأحضر له كرسي ليجلس عليه قبالته. فجلس ووضع قدما فوق قدم وأخذ ينفث في سېجاره وهو يري الړعب في عينيه ثم ألقي عقب سيجارته أرضا وأردف قائلا. جاسر بصوت أجش قوي أنا جاسر الليث لسه متخلقش اللي يقف قدامي ويعاندني. ولا أتخلق اللي يرفض تنفيذ أوامري السعيدي بتعلثم اا آآ ا انا كنت... جاسر مشيرا له بيده پحده مسمحتلكش تتكلم وتقاطعني أنت أختارت متتعاملش معايا غور ف داهيه أنما تقرفني وتعملي ۏجع ف دماغي لأ. يبقي محدش قالك الليث لما بيزعل يبقي عامل أزاي وأنا ميزعلنيش قد الخيانه. نظر له عدة نظرات ناريه قاتله أرعبته في مكانه ثم نهض عن كرسيه وقذفه بقدمه بقوه وأولاه ظهره لثوان معدوده ثم ألتفت له مره واحدة وسحب سلاحھ من خلف ظهره وصوبه نحوه. و د ونظرات مرعبه ولسه الكلب اللي هرب هندمه أشد الندم...
يتبع