رواية مليكة الۏحش الفصل السابع بقلم ياسمين عادل حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
وجدت آسيل فاغره شفتيها هااااا نهار أبيض أيه اللي قطع طرحتي كده سهيله دالفه للداخل يلا ياسولي انا خلصت لبس آسيل محدقه عينيها بفزع ألحقيني ياسهيله طرحة الفستان أتقطعت سهيله رافعه حاجبيها أيه! أتقطعت ازاي آسيل بقلق مش عارفه. بصي أنا لازم أروح الاتيليه أخليها تتصرف ياأما تصلحها او تشوفلي طرحه غيرها سهيله هاا دلوقتي طب ماما و... آسيل بسرعه لا لا ماما وأمجد مش هيعرفو حاجه انا هبدل الطرحه او أصلحها وأجيلك على السنتر على طول سهيله بتفكير بس! آسيل قابضه على عضدها مفيش وقت ياسهيله انا هنزل بسرعه بالفستان وأنت أسبقيني على السنتر سهيله قابضه على شفتيها حاضر. توجها الفتاتان معا حيث ذهبت سهيله للمركز الخاص بالتجميل بينما توجهت آسيل لل Beuty center لكي تجد حلا لتلك ال الطرحه التي فسدت بعد قطعها آسيل في نفسها ازاي ده حصل الطرحه دي أتقصت بالمقص. أيوة بالمقص دي مش قصة أيد أبدا بس مين وامتي وازاي مش عارفه قلبي مقبوض ليه يارب استرها يارب. صفت أسيل سيارتها الصغيرة أسفل البنايه الموجود بها المركز ودلفت خارجها ثم أمسكت بفستانها المغلف وأنطلقت للاعلي بعد أن أغلقت سيارتها. أستقلت آسيل المصعد ولم تنتبه لوجود شخص ما داخل المصعد حيث أن حملها للفستان أشغلها عن الانتباه لما يدور حولها. وفجأة تعطل المصعد ووقف ما بين الدور الثاني والثالث ففزعت آسيل وحاولت طلب النجده ولكن يد ما أسرعت نحوها لتلثم فمها عن التفوه فشعرت بالړعب يسري يجسدها وكادت تصرخ وتستغيث ولكن سكنت حركتها للغايه بعد أن شعرت بوغزة في عنقها نتيجة حقنها بمخدر أفقدها قدرتها على الحركه. حتى سكنت تماما. مرت ساعتين. حاولت سهيله الاتصال بآسيل ولكن كان هاتفها خارج نطاق الخدمه فشعرت بالقلق الشديد عليها وما أثار قلقها وتوترها أكثر هو أتصال أمجد عليها أكثر من مرة فأضطرت للرد عليه سهيله بتوتر اا ااالووو امجد بعصبيه أديني آسيل ياسهيله سهيله مبتلعه ريقها بصعوبه اا اا اصلها... أمجد پحده في أيه ياسهيله فين آسيل سهيله بقلق آسيل راحت للاتيليه عشان تغير طرحة الفستان أمجد فاغرا شفتيه هاا سهيله قابضه على شفتيها أصل الطرحه أتقطعت و... أمجد بتوتر بقالها قد أيه ياسهيله سهيله پخوف حوالي ساعتين ونص أمجد محدقا أيه! كانت لميا داخل المطبخ تصنع لها فنجان من لقهوة الساخنه وبعد أن أعدتها أمسكت بها ودلفت خارج المطبخ. وما أن وصلت أمام غرفة أبنتها حتى سقطت القهوة من يديها أرضا وشعرت بقبضه قويه في قلبها فهتفت بصړاخ لميا پذعر بنتي! بنتي جرالها حاجه...
يتبع