رواية جريح_الصمت_ياقلبي الفصل العشرون للكاتبة_ضاقت_انفاسي حصريه وجديده
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
تطلع بس ام فيصل اشرت لها بعيونها تجلس...جلست وهي تحس تكلف نفسها فوق طاقتها ..
ام ماجد ناظرتها بتأمل وبضيق نطقت كيف حالك وكيف دراستك!
بيلسان هزت رأسها ونطقت بخفوت بخير الله يسلمك!!
خلود بتساؤل هذي مين!
ام فيصلهذي اخت ليان واسمها بيلسان!!
هزت رأسها بابتسامةحياك الله اول مرة اشوفك !
ام فيصل بهدوء الله يحييك...وين امك يا بيلسان !
ختمت كلامها مع دخول خزامى وهي تهلي وترحب فيهم!!
ومن خلفها ليان والبنات !!
ما تدري ليه وين ما تروح يكونون خلفها!
ما هو مصدق نفسه من لما خبره ابوه بموافقه وليد وانهم ينتظرونهم بأقرب فرصه ...اختار اقرب موعد وهو ينتظر اللحظة الي تصير على اسمه...قبل ما يدخلون المجلس نطق ماجد له بخفوت اذا تم الامر ما له داعي تدخل تشوفها تراك مطيح الميانه مع ليان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ماجد ناظره بشك كيف وش علاقتها ..تتكلم وكأنك مب جاي تخطبها
كنان يحس كل عقله مشوش لحظة لحظة في خربطه بالموضوع انا
قاطعه ماجد وهو يشوف وقفته ما هي حلوة والرجال دخلوا بعدين نتكلم ...
تركه ودخل بهدوء ورزانه .. اضطر يدخل خلف ابوه وهو يحس بالاختناق ...وش هاللبس بالموضوع...هو خطب بيلسان كيف انقلب الموضوع لليان ...عض على شفته پقهر من خاله وليد ما في غيره لعب بالموضوع...وهو الاهبل ما تاكد من الموضوع بنفسه ... وكان عنده مناوبة ما شاف احد من اهله حتى يتداول الموضوع قدامه ...امه واخواته في بيت ابو خالد بسبب العزاء ...ما شاف احد جهز نفسه ومباشره إلتقى بأبوه هنا...وقع بالفخ برجوله!!!
وحاله مثل الي بوسطه خنجر ما هو قادر يطلعه ولا يبلعه ..كيف يخلص نفسه من هذا الموضوع ويقلب الموضوع عليهم...كيف يتصرف !!
يتبع