رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت السادس والعشرون حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية بنت الريف الجزء الثاني
البارت السادس والعشرون حصريه وجديده
في قصر العمري كانت نساء العائلة تجتمع في الحديقه
وكانت اسوا و روجيندا و تولين و هيلانه
امام المسبح و يضعون اقدامهم في الماء
وكان يتحدثون مع بعض
ف قالت تولين بهدوء لا بجد اي كان شعورك لما قومت و لقيت نفسك في مكان غريب
قالت اسوا بهدوء كنت مېته ړعب خاېفه لا يكون حد عمل معايا حاجه وحشه بس خدت حقي
تولين بهدوء قالت اه كانوا جين في شغل لي بابا
قالت اسوا الي هيلانه التي كانت تلعب في الماء بقدمها هيلانه انتي شوفتي يزن فين
هيلانه بهدوء قالت اممم كااان فييي ناس عوزين يخدو هههيلانه بس هوا خخخدني ممنهم
روجيندا وهي تضم هيلانه قالت بصي الواد يزن دا لو عملك اي حاجه تعالي بس و قولي لي و انا هفرمه
في احدى السجون في ذلك العالم كان يقف احد الرجال و ينظر الي من في ذالك السچن بخبث شديد
جاء احد و نادى عليه ف دخل الي غرفة الاجتماعات
فسأله احد المجودين هل انتهينا منهم
نظر اليه ذالك الشخص ثم قال بهدوء ما اكثرهم فعندما يفتقدون احد منهم يجد البديل في يومها
نظر اليه رجل اخر ثم قال و ماذا نفعل
قال احد الرجال لكن ما الخطه
الشخص بضيق من غبائهم فقال ببرود لا شأن لكم بها
تكلم احد اخر وكيف ذالك يجب عليك ان تخبرنا ما هيا
نظر اليه الراجل ببرود لكن نظرته ولو كانت ټقتل لكان الان في عداد المۏتى
فتكلم احد الموجدين ببرود شديد وهوا يذهب و يقف امام ذالك الشخص و لماذا تريده ان يخبرك
جاء احد الرجال و وقف بجوار الشخصين ثم قال ببرود و انت تعلم نحن لا نخبر احد مهما كان ما هي الخطه
تكلم ذالك الراجل و قال لماذا الا تثق بنا
نظر اليه الثلاثة و قالو في نفس الوقت اجل
فتكلم احد منهم و قال نحن لا نثق الا بأنفسنا
يكفي عندما ننتهي منها نخبر كم ان تحضرون و تنظفون المكان
في اليوم الثاني في غرفة روجيندا التي كانت في المرحاض فخرجت وهي تلف المنشفه عليها و
كانت تنشف شعرها وهي تذهب الي السرير لي احضار الملابس لكنها فجاء وقفت يدها ثم نظرت الي من يجلس علي السرير وهوا ينظر اليها
لكن شعر انها ستصرخ فوقف بسرعه ثم وضع يده علي فمها و قال هششش اسكتي
فتحت روجيندا عينها علي وسعها و كان خدها يشع احمرار
اما عنه فقد لف