رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت السادس والعشرون حصريه وجديده
يده علي خصرها ثم وضع رأسه في رقبتها ثم طبع عليها قبلات رقيقه جعلت روجيندا
تشعر بكهرباء تسري في جميع جسدها فقالت بتوتر فهد
قربها فهد الحديدي اليه اكثر وهوا شعر انه غائب عن الوقع
شعرت روجيندا بي تمادي فهد في لمسته و كان علي وشك ان يزيح المنشفه ف مسكت روجيندا بها بقوه ثم قالت بصوت متوتر
لكن فهد الحديدي بتر كلمتها بشفته
فحاولت ان تبعده عنها بهدوء لكنه زمجر برفض قربها اليه اكثر روجيندا رغم انها تعشقه لكنها لا تريد ان تسيء الامور اكثر لكن ماذا تفعل امام بنيته القويه فهي لا شيء امامه
استسلمت له ف حملها و ذهب بها اتجه السرير و وضعها عليه برقه وهوا لا يفصل قبلته ابتعد عنها و نظر اليها وهوا يخلع عنه القميص فشدته روجيندا اليه وهي تقبله لكن قلبت الوضع ثم نظرت اليه بعض الوقت و اقتربت منه ثم قبلته من عند رقبته ثم اقتربت من اذن و قالت اسفه ثم ابتعدت عنه مره واحده و اخرجت صاعق الكهرباء ثم صعقټ به فاختل جسد فهد و غاب عن الواقع
تنهدت بهدوء وهي تنظر اليه ثم قالت بهدوء وهي تمشي يدها علي شعره قالت عندي
احساس انك مش في وعيك بس مش هاسمحلك عشان انت قولت انك هتحمني حتي من نفسك و انت عملت العكس
صح انا مراتك بس اعرف انه مستحيل اني اسمح لك تقرب مني تاني قبل ما تعمل لي فرح و البس الفستان الابيض
دخلت الي المرحاض ثم ارتدات ملابسها ثم تنهدت بهدوء عندما تذكرت انها تضع صاعق علي الطاوله التي بجوار السرير و انها ادعت انه استسلمت له لانها شعرت انها لو قاومت من المكن ان تسوء الوضع اكثر خرجت من المرحاض ثم نظرت اتجاه فهد و ذهبت و رفعت عليه الغطاء خفيف ثم خفضت درجت مبرد الهواء الذي في الغرفه و اخذت و ساده و نامت علي الاريكه
فهد وهوا يعدلها في مواجه له ثم ضمھا من ظهرها و قال في عيالنا الي كبروا
بدر بهدوء قالت كبروا و كبرونا معاهم
فهد بخبث قال اتكلمي عن نفسك انا زي ما انا
بدر وهي تنظر في وجهه ثم قالت وهي تمشي يدها الصغيره علي لحيته التي بها