رواية أوهبتك_سعادتي بقلم رغد_الحافظ الفصل الثالث حصريه وجديده
يحيى و حكى و كأنه عم يهدي حاله
يحيىلأنك ما حكيتي سكوتك خوفني و السكوت مو منيح يا راما انا بدي تحكي تقولي تعبري
تركت راما شغلها و اتنهدت بتعب اطلعت فيه و قالت بهدوء متعب يمكن ما بتعرفوا كيف الانسان بيقدر يضل هادي بس هوي تعبان كان هيك شعورها هدوئها متعب
راماماعندي شي احكي انا اخدت قراري
هز راسه بصمت و كأنه فقد الأمل فيها و حكى
يحيىطيب انت مرتاحة لما قلتي انك موافقة راما هاد زواج
بلعت ريقها و حكت جملة كانت كفيلة لتزرع أمل كبير بقلب يحيى
رامابما اني معك فأنا مرتاحة لكل شي انا ما بخاف من شي لما تكون معي
راما حكت جملتها و كانت صحيحة بس راما ما فهمت قصد يحيى يلي كان انو ممكن تتقبله كزوج كحبيب كخطيب لهيك حكى و كأنه بلش يقفد سيطرته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حست راما بقشعريرة مشيت بكل جسمها و ما قدرت تسيطر عليها رجفت شفايفها و ركزت بكلام يحيى كان منطقي كتير للحظة احتاجت تحضنه و تبكي بحضنه متل ما كانت تعمل من قبل بس هالمرة كان في ألف حاجز بيناتهم خاڤت يفهمها بطريقة تانية و هيي يلي و لا مرة كانت تخاف من قربها ليحيى بالعكس تماما
اتحاشته و اتحاشت كلامه مسكت شنتتها و كانت حتطلع بس لما مرت من حده مسكها من زند ايدها و قال
يحيىجاوبيني
غمضت عيونها بأسى و قالت بهدوء
راماحأتقبلك زوج و حبيب
بعدها تركته و طلعت ع الجامعة
بالكافيه
كانت اعدي قدامه متل التلميذة لما تعد قدام استاذها و تكون عم ترجف من الخۏف اما هوي نظراته الڼارية عم ټحرقها حړق
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
راماهاد يلي صار معي بصراحة
ساهرانا ما بهمني يلي صار معك انا بهمني شغلة وحدة و بس
راماشو هيي
ساهر انك الي و بس و ما حدا رح يتجرأ و يقرب منك
سكتت راما و كأنها ما عرفت شو تحكي كانت صامتة بس عم تسمع كلامه يلي كان عم يأكد فيه انها اله و بس و ما بحق لحدا يلمسها
راماانا ما قدرت ارفض طول عمري و هني بديروا بالهن عليي ما قدرت أرفض طلبهن افهم وضعي
مسك ساهر كف ايدها بحب و قسۏة بنفس الوقت و قال
ساهرانت حسي فيي انا بحبك و ما بتهمني كل هالحجج انا بدياكي مستعد اتحدى العالم كله و لا شوف حدا غيري عم يلمسك انت ع أسمي و بس
ساهرغبي
اما راما شهقت پخوف و قامت لتمسك ساهر و تحاول تهديه لكنه قلها بعصبية و صوت عالي
ساهرتركيني راما
بعدت عن عنه راما و هون اجا نادل تاني و اعتذر قائل
النادلانا كتير بعتذر ما كنا منقصد
ساهرهاد الغبي ما بيخدمني انا
النادلبتؤمر يا بيك
علت انفاس ساهر و كان واضح عليه العصبية و قله
ساهرما بيتحرك من هون قبل ما يعتذر مني
قام النادل يلي ضربه ساهر و قله
انا بعتذر منك كتير
لما شاف ساهر نظرة الذل منه و أنه فعلا عم يعتذر و هوي ذليل وقتها ارتاح و رجع اعد قدام راما يلي كانت مصډومة من يلي عم تشوفه
راماكأنك زودتها شوي
ساهريفضل انك ما تدخلي
راماطيب
ساهرحاولي تحلي الموضوع بأسرع وقت
رجعت راما ع البيت و في براسها اكتر من سؤال كانت ما بتعرف شو لازم تعمل و لا شو المفترض انها تساوي حست حالها ضايعة
دخلت