رواية قاسې أحب طفله الفصل الثاني عشر بقلم شيماء سعيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية قاسې أحب طفله الفصل الثاني عشر بقلم شيماء سعيد حصريه وجديده
فاقت رهف من نومها فتحت عينيها بتثقل رأت نفسها محاصرة من خصرها من يد مازن تذكرت ما حدث في الأمس كانت سعيده جدا جدا انها الآن زوجته أمام الله و لكن هو الآن سوف يكون ندمان هو لا يحبها و ما حدث كان بالنسبه له مجرد شهوه هي كانت رغبه و انتهت عند هذه النقطة اڼفجرت في بكاء حاد و شهقات عاليه استيقظ مازن على صوت بكاء رهف الحاد نظر إليها وجدها تضم على نفسها ملأت الفراش ظن أنها ندمانه و انه استغل فرصه مرضها و لحظه ضعفها اهي لا تحبه و ما حدث كان لحظه ضعف إلى هذه الدرجة لا تتحمل أن يلمسها قال پخوف.
هزت رأسها رفضا على كلامه و زادت في البكاء و بدون سبق إنذار ارتمت في أحضانه و هي تقول.
رهف بكاء حاد لا انا خاېفه لتكون انت اللي ندمان و أنا كنت بالنسبة ليك رغبة مش أكثر و هتقول عليا رخيصه.
صدم مازن من كلامها ماذا تقول تلك المعتوها هي مجرد رغبة يااااااا الله من تلك الغبيه هي بالنسبه له حلم حياته ما حدث بالأمس حلم كان يريد تحقيقه من عمر سبعه عشر عاما و هي في عمر الزهور الخمس سنوات طفله جميله رقيقه فاق من صډمته و أخذ ېلمس على شعرها بحنان و رقه إلى أن افرغت كل ما تشعر به ابعدها مازن عن احضانه و قال بحنان.
هزت رهف رأسها دليل على الموافقه أخذها مازن بين أحضانه مره اخرى و لمس شعرها بحنان و تحدث.
مازن بحنان كان في الشاب عنده 17 سنه راح الشركه عند أبوه لقى بنت جميله اوى اوى قاعده في الاستقبال بټعيط روحتلها و سألتها مالك يا ملاك
مازن مالك يا ملاك بټعيطي ليه.
الفتاه بصوت رقيق و طفولي عايزه بابا.
مازن بحنان و بابا ده فين يا ملاكي.
الفتاة ببرئه مش عارفه انا جيت معاه و هو سبني هنا و قالي شويه و جاي.
مازن بحب طيب انتي اسمك ايه.
رهف رهف.
مازن اسمك تحفه يا رهف و انتي جميله اوى اوى يا رهف.
رهف بطفوليه و برئه و انت كان جميل اوي يا أميري .
رهف ايوه زي الكرتون عشان الأمير دايما بيحب الاميره و انا بحبك. قالت ذلك بعفوية و برئه طفله.
مازن بحب خلاص من النهارده انا اميرك و انتي اميرتي ايه ريك.
رهف بفرحة ماشى يا أميري.
يلا يا رهف. كان ذلك صوت والدها