الجمعة 20 ديسمبر 2024

رواية عشق الصخر الخاتمـة بقلم الكاتبه شيماء عصمت حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

متوترنيش
صخر ههههههه دائما تبوظي لحظتنا الرومانسية
عشق بأبتسامة انت اللي بتقل ادبك ..الله!!
ډفن راسه في رقبتها طب يلا ننزل دلوقتي قبل مااتهور وانا بصراحة ھموت وتهور 
خلص كلامة وكانت عشق جريت عند الباب وببتسامة شقية قالت الناس مستنية تحت يلا 
قرب منها مسك اديها فتح الباب وخرج هو وهي .. عشق اڼصدمت من كم البلونات والورد اللي متزين بيها القصر .. بصت لصخر بعدم تصديق لحقت تعمل دا كله
صخر بأبتسامة تقدري تقولي اني محظوظ ان حبيبتي نومها تقيل 
فهمت من كلامة انه طول الليل صاحي وبيجهز المفاجئة دي
عشق ينفع احضنك
صخر بحب مينفعش عشان مش هستكفي ابدا بمجرد حضڼ
عشق هههههه انت قليل الادب ياصخر
صخر ومعاكي انتي بالذات مشفتش بجنية تربية
___________
الوقت عدى وسط فرح وسعادة عشق .. اللي كل حبايبها كانوا موجودين .. جوزها وحبيبها و اولادها .. وكمان كريمة وناصر موجودين .. علي ومريم كمان موجودين ومعاهم بنتهم شهد .. اللي زين ابن صخر مبيسبهاش دقيقة زي ماتكون
زين سهد تاعتي 
صحيح عشق منسيتش اللي ناصر عمله فيها .. بس مقدرتش تفضل كرهاه وخصوصا بعد معاملته ليها اللي اتغيرت 180درجة .. للاحسن طبعا .. كريمة مقدرتش ترجع لناصر من تاني رغم محاولاته الكتيرة .. بس باتت بالفشل .. كريمة قدرت تتقبل وجود ناصر بس ك اب لبنتها غير كده لا ..
ساعات عدت وسط فرح وبهجه للكل .. اخر الليل كله روح بيته .. زين وملك نامو .. والجو خلي على عشق وصخر
عشق صخر بتغمي عيوني ليه
صخر يمكن محضرلك هديتك لسمح الله يعني 
عشق حبيبي انت انهاردة غرقتني هدايا .. بجد .. يعني طقم الماس واشترتلي بيت معرفش ليه وهدوم كتير قليلة الادب زيك ياروحي وحاجات كتير .. وكده هتفلس يابابا
صخر كل دول قليل على روح قلبي وكفاية رغي وتعالي .. اصلا عارف ان كل ده مش واو عندك 
عشق بحب ورقه لو ورده بس هفرح بيها .. عشان منك انت ياصخري 
صخر لا وحيات ابوكي انشفي شويه عشان انا على اخري
عشق ههههههه
صخر بس يابت زين هيصحى
عشق زين عاملك روشة والله
صخر دا مستقصدني صدقيني .. المهم تعالي
اخدها من ايديها وهي عيونها مغمضة .. واتوجه عند اوضة كان رافض رفض تام انها تدخلها تقريبا اكبر اوضة في القصر كله محدش بيدخلها غير صخر .. صخر وبس .. فتح الباب وډخلها ودخل وقفل الباب وراهم
صخر جاهزة
عشق اه
بهدوء شال الشريطة اللي كان مغمي بيه عيونها .. عشق فتحت عيونها وجالها حاله ذهول من اللي شافته
عشق پصدمة صخر ايه دا
جدران الاوضة كانت عليها الاف الصور لعشق .. حتى السقف كان عليه صور ليها .. صورها من وهي طفلة بضفاير لحد يومنا هذا وهي في حفلة انهارده الصبح .. صورها وهي حزينه وسعيدة .. وهي پتبكي

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات