رواية زوجتي المصون الفصل الثامن والتاسع بقلم الكاتبه ملك إبراهيم حصريه وجديده
ايدك وبصيلي
وقام بمسك يدها برقة يبعدهما عن عينيها وتحدث برقة افتحي عينك
فتحت هنا عينيها ببطئ وهي ټموت خجلا من ان تنظر اليه حاولت ان تنظر ارضا لأخفاء خجلها الواضح
عمر وهو يرفع وجهها بيده تحدث بطريقة رقيقه جدا كنتي جايه ليه
هنا بتوتر شديد ككنت جايه عايزاك تساعدني
ثم نظرت له لحظة وقامت بدفعه بعيد وجريت علي غرفتها
دخلت هنا غرفتها وهي تحاول تنظيم انفاسها وتخفيف توترها الزائد ثم سمعت صوت عمر من الخارج يدق علي بابها
قامت هنا بفتح الباب وجدت عمر وقد قام بأكمال ملابسه
عمر بمرح انا جاهز هتدخلي الحمام وانا اقف بره وافتح سوستة الفستان للنص وانتي تدخلي بسرعة وتقفلي الباب في وشي تمام كدا ولا نسيت حاجه
وبعد ان دخل عمر غرفة هنا اقترب منها لمساعدتها وقفت هنا بتوتر شديد وهي تعطي ظهرها لعمر
بداء عمر في فتح السحاب ببطئ ومع ظهور اول جزء من ظهرها توتر كثيرا وحاول مقومة الا يلمسه وهو يرى بشرتها الناعمه ناصعة البياض حاول عمر كثيرا مقاومة شعوره ولكنه فضل ان يخرج من الغرفة سريعا قبل ان يفقد سيطرته ويفعل شئ يندم عليه
وقضي كلا منهما ليلتهم يفكرون في الايام القادم كيف تكون بينهم
في الصباح الباكر استيقظت هنا في غرفتها وهي لا تعلم ماذا تفعل هل تخرج لتعد وجبة الفطار لهما ام تذهب لأستيقاظه للعمل ام تذهب هي لعملها وتتركه نائما فقد انتهت أجازتها أمس وسط تفكيرها سمعت صوته خارجا يدق باب غرفتها فتحت هنا سريعا وجدت عمر يقف أمامها وهو يرتدي ملابسه الخاصه بالعمل
هنا بأعجاب شديد بوسامته صباح النور
أبتسم عمر بعد ان لاحظ نظرتها المعجبه به
عمر انا رايح الشركة محتاجه حاجه قبل مانزل
هنا بخجل بعد ان شعرت بأن عمر فهم نظرتها
هنا انا كمان هروح الشركة اجازتي خلصت امبارح
عمر مفيش مشكلة تقدري تاخدي اجازة النهارده كمان
هنا لاء