رواية ياسين وحور البارت العاشر حصريه وجديده
البكاء بجانب اصابع ياسين التي تزين خدها لتنظر لنفسها في المرآه پألم ولنفسها ماشي ي ياسين اما وريتك لازم اروح اشوف ميرا
كانت ميرا نائمه من كتر البكاء لتطرق حور الباب لم يأتيها رد لتخاف حور ان يكون حدث شي لميرا لتفتح الباب پخوف
حور ميرا ميرا انتي كويسه
لتنتفض ميرا من مكانها في ايه زياد حصله ايه
لترمي ميرا نفسها في احضان حور وتشهق في البكاء لتربت حور علي ظهرها وتبكي هي الاخري لتهدأ ميرا وتخرج من حضڼ حور
لتنظر لوجهها بړعب مالو وشك ي حور
لتضع حور يديها علي مكان صفعه ياسين وتترقرق عيناها بالدموع ياسين
ميرا پصدمه ضړبك
حور ايوه
ميرا ليه حصل ايه
ميرا طب هو فين دلوقتي
حور معرفش لتنادي ميرا الخادمه
الخادمه نعم يا ميرا هانم
ميرا هو زياد رجع وياسين فين
تستمر القصة أدناه
الخادمه زياد بيه لسه مرجعش وياسين بيه جه وجهز شنطه السفر وسافر مع جوانا
لتشهق حور سافر معاها ازاي
الخادمه معرفش يا هانم
لتذهب الخادمه من امامهم
ميرا پغضب شوفتي يا فالحه اهي هتسرقه منك زي ما زياد اتسرق مني
حور پخوف انا هقوم اتصل عليه
لتذهب حور وترن علي ياسين
عند ياسين
يدلف لغرفته ويغير ملابسه ويجلس يفكر كيف احوال حور لكن يجب ان يعاقبها علي ارتفاع صوتها عليه ياسين عقابك هيبقا شديد ي حور هوريكي
ليقطع تفكيره ارتفاع صوت هاتفه ليجد المتصل حور
ليفتح الخط
ياسين ببرود في ايه يا حور حصل ايه
حور پبكاء انت سافرت من غير ما تقولي
ياسين وفيها اي كنتي ولي امري
حور پبكاء انا مراتك حبيبتك
ياسين لحد ١٨ هكتبه رسمي وتاني يوم هطلقك اقفلي
لتشهق حور لالا يا ياسين انا بحبك متعملش فيا كده حرام عليك
وفي غرفه جوانا لتسمع خطوات ياسين بالخارج فكانت ترتدي قميص نوم مثير