رواية ياسين وحور البارت الرابع عشر حصريه وجديده
ياسين وحور
ياسين روحي يا حبيتي انتي ولو اتأخرت نامي
حور بأبتسامه حاضر
ليتجه ياسين لمكتب جده ليدخل فيجد جده عيناه حمراء من الڠضب
الجد اقعد
تستمر القصة أدناه
ليجلس ياسين
ياسين انت تعبان ي جدو
الجد پغضب انت لمست حور
ياسين بعدم فهم لمستها ازي
الجد انت فاهم وجاوب
الجد پغضب وهو يلقي الصور في وجهه ياسين من النهارده هتطلق حور وتجوز جوانا علشان الفضايح دي
ياسين پغضب اطلق حور مين وفضايح ايه انا ملمستش جوانا وحور مراتي عمري ما هطلقها فاهم ويوم متفكر يا جدي تجبرني علي حاجه صدقني يومها هنسى اني من العيله دي
ليجلس الجد مكانه بۏجع جوانا هتدمر
ياسين وهو يركض ناحيه جده ويمسك يديه خلاص ي جدي متتعبش نفسك انت اللى عايزه هعملهولك الا اني اطلق حور
لينظر له الجد بس حور مش هتتفهمم انك تتجوز عليها
ياسين بشرود مش لازم تعرف يا جدي
الجد بعدم فهم يعني ايه
الجد المهم اننا ننهي الموضوع ده
ياسين الصور دي جت منين ليحكي الجد لياسين ما حدث ليزرع الشك في قلبه ناحيه جوانا
ويتوجه ياسين لغرفته ليجد حور نائمه بمنامه كالاطفال ليخلع سترته ويرميها علي الاريكه بأهمال وخلع حذائه لينام ويشدها في احضانه بأمتلاك
اما عند زياد
فكانت ميرا تختبأ في حضنه ليهمس زياد بحانب اذنها خلاص يا حبيبتي هديتي
تستمر القصة أدناه
لتردف ميرا بخبث انت اللى هديت يا حبيبي ولا لا دانت مكنتش متحكم في نفسك خالص
ليقهقه زياد مش هتحكم في نفسي قدام طفله زيك
ليشدها زياد ويجلسها علي قدمه نخلي شطه ڼار ده اما نعمل فرح بدل متهور واخوكي ېقتلني
لتضحك ميرا يعني انا مش طفله
ليحتضنها زياد بحب انتي احلي طفله في الكون
لتبتسم ميرا علي الاطراء الظريف من وجهه نظرها فقد. مس كلامه قلبها المتعطش لحبه
ميرا بخجل اقولك ومتضحكش
زياد بضحك اه والله مهضحك
ميرا دانت بتضحك من دلوقتي اه منك المهم اصل بقرأ كده في الروايات الواحده اما تجوز بتلبس قمصان جوزها فحبيت اشوف شكلهم عليا بس
ليققهه زياد بصوت عالي يخربيت تفكيرك مش قادر
ميرا پغضب طب ابعد كده اما اروح اوضتي
زياد بجرأه وهو يتفحص جسدها هتروحي كده
ميرا بخجل بس بقا ي زياد