رواية بين العشق والاڼتقام البارت الرابع والخامس بقلم الكاتبه ياسمين سالم حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
راحوا الفندق الي قاعده في وقاسم قالها بكره الصبح هتكوني عندي يا شموستي صدقيني انتي ويزن واذان هتكونوا في بيتكم بكره الصبح ولبس النظاره ومشي
اخذت اذان ويزن ونادر معاهم راحوا علي الفندق دخل نادر شقته لو احتاجتي اي حاجه شمس رني عليا
دخلت شمس وقفلت الباب
ونيمت يزن واذان وفضلت صاحيه طول الليل وخاېفه من ټهديد قاسم
طلعوا شمس فتحت وكانوا شرطه
انتي المدام شمس
شمس ايوه في ايه
الظابط انتي بطلوبه في بيت الطاعه زوجك الأستاذ قاسم المنشاوي
شمس لا قاسم مش زوجي
الظابط طلع قسيمه الجواز وقال
دي ايه يا فندم بلاش ناخدك بالأجبار واطلعي معانا بلاش شوشره هاني الاطفال يوالي عشان ما يتخضوش
مشيت معاهم
دخلت الفيلا وكل ذكرياتها الي عاشتها فيها بتتعاد قدامها
لقت قاسم واقف
أهلا اهلا نورتي بيتك يا مراتي
تعالوا هنا انا بابا مش عايزين تحضونوني يا حبايبي
اذان ويزن بص علي شمس
شمس اه دا بابا يالوا سلموا عليه
جري يزن واذان وحضنوه
يزن بابا انت مش هتسافر وتسيبنا تاني انا كنت كل يوم بكلمك انك هتيجي
و فضل قاسم يعتذر من شمس كل يوم ويعنلها مفحأه وكانت هي مستمتعه وهي بترفضها
اخر حاجه
في يوم عيد ميلادها زين البيت
وجهز لها عيد ميلاد كبير وعزم كل أصحابها
وهي كانت برا مع نادر وطبعا كانت خطه من قاسم عشان يجهز العيد ميلاد
دخلت شمس الحفله وارتمي عليها ورد كتير
وقال شمس انا عارف اني غلط معاكي كتير انا بعتذر عن كل آلم وكل چرح سببته لك
بس عشان خاطر الاولاد اديني فرصه تانيه ومش هتندمي
هل برأيكم مستحقش فرصه تانيه
اصحابها فرصه تانيه اديلوا فرصه تانيه
اذان ويزن يا ماما ادي بابا فرصه تانيه بقي
و شمس لفت وكانت هتمشي
لفت تاني ومدت أيدها عشان يلبسها الخاتم لكن هو مشفهاش
قالت احم احم هو انت رجعت في كلامك ولا استخسرت
الخاتم في أيدي
رفع قاسم وشه وقال بفرحه
بجد ولبسها الخاتم وشالها ولف
بيها و تمت