رواية چرح المشاعر الفصل 48-49-50 بقلم أمال جوري حصريه وجديده

صاكي وقعدت نشوف معاها حتى دخل قالي لا عييتي نقدر نديك للدار وكي تفطن راني نجيبك _ لالا معليش راني هنايا وزعمة وقتاه تفطن _ شويا هكا وتفطن مشي حاجة حركت راسي برك ...... كي شفتها فطنت جريت عندها حكمتها من وجهها ونبوس فيها يايما على عمري نضتي ا نضتي انوسة ديراكتومو ناضت تبكي مالسطر حتى دخل مروان جا يجري عندها ابنتي نضتي وشبيكي تبكي خرجتها بالسيف وقاټلو بابا يوجع فيا بزاف _ اااااا خلاص اماما ضك يحبس خلاص اسكتي بنتي هيا ومتتحركيش بزاف باه ميوجعكش صحا بقينا معاها يوم فالسبيطار وخرجناها للدار جاو كامل يزوروها دارهم كامل جاو حتى ماما وجات كي شفتها مت بالسعادة قلتلها بالاك كي تبرا ايناس راني نقولو يجيبني مهم هاذاك النهار جبتها غير مع الشغل محبش يخلاص والغاشي غير يجي وزيد ايناس تدلل بزااااااف تعاونا انا وخواتاتو درنا الفطور فطرنا الغاشي وغسلنا الماعن وهاديك الليلة باتو عندي زادو وراها سمانة وراحو وفي هاذيك سمانة منكذبش على ربي غير عاونوني ونقصو عليا تاع الصح حتى كي خلاص الغاشي باش راحو .. جاز شهر ايناس الحمد الله تحسنت خلاص وكملت حياتنا كيما ديما ... نهار جديد كي ناض الصباح قتلو مروان اديني لدارنا نبات كاش سمانة ونجي توحشت ماما _ اواه لالا مكاش المبات نديك الصباح وتولي العشية _ مروان تعيش والله توحشت ماما وزيد غدوة رايحين نحو الزيتون ياك وقتو نروح نحي معاها شويا برك ونعاونها _ رانا قټلك مكاش _ يا مروان الله يخليلك بنتك تعيش والله ملي تزوجت قريب ست اشهر مرحتش خليني نروح _ صحا معليش نخليك تروحي بصح تباتي نهار متزيديش _ تتمسخر بيا نهار واش ندير بيه امروان _ خلاص مالا مكاش المرواح _ خلاص خلاص ضك نوجد حوايجي مهم نبات يالوكان نص نهار وايناس تبات معايا ولا كيفاه _ اواه لالا بنتي تبات في دار باباها هيا وجدي روحك نديك قتلو وايناس وين تخليها _ نديها عند يما هيا البسي ماقلت والو رحت وجدت حوايج قيس نهار لبست جلابتي خيماري سباطي وقتلو راني واجدة خرجت ايناس لابسة ديجا لبسلها قاټلي رانا وين راكي رايحة _ رايحة لدارنا اماما قاټلي علاه هادي مشي داركم _ لالا بنتي هادي دار راجلي ودارنا مشي هنايا
ديري الجام متنسايشجزء
شاف معايا انا راجلك _ لالا خويا _ اواه راجلك راجلك منيش خوك سكت عليه ورحنا ديمارينا واقيلة حبسنا زوج مرات فالطريق كي دخت برك وتاني قضا خير ربي الفاكية والياغورت والڨاطو وكملنا الطريق وصلني حتى لباب دارنا قالي نهبط نشوف يماك ونكمل لقيت الباب مفتوح هاذا سير خويا خلاه مفتوح دخلت سمعت الحس لداخل
جاي مالكوزينة