رواية المؤنسات الغاليات الفصل الرابع عشر بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده
جم على صوته وخدوها منه ودخلوا. بيها غرفة العمليات وهو فضل واقف لحد مااتفاچا باالوا ادامه بيقوله ساميه عامله ايييه.
محمد..مش عارف هما اخدوها ومحدش خرج
اللوا ان شاء الله هتبقى كويسه هو ايييه اللى حصل
حازم قالى ان انتوا سيطرتوا على الموقف ايييه بقى
اللى حصلها
محمد حكى للوا اللى حصل واللوا قاله هى دى ساميه من أكفأ الظباط اللى جم عندنا ومحمد بيقوله انا مش عارف ليه عملت كده فى نفسها فادتنى ليه بالرغم انا كنت بستفزها من اول ماشفتها
اللوا بيقوله هى دى جدعنة بنت البلد ومش اى بلد دى السيده زينب
اللوا... ربنا يستر مايطلعش كبير
محمد...ان شاء الله بس هى عقبال ماانا جابيتها هنا كانت ڼزفت كتييير وهما بيكلموا الدكتور خرج وقالهم ان الچرح كان عميق ولااسف ڼزفت كتييير. وهما نقلوا ليها ډم بس هى محتاجه ډم دلوقتي تانى ومحمد قاله فصيلة ډمها ايييه قاله O ودى فصيله نادره ...محمد قاله انا فصليتى Oانا كمان خد اللى يلزمها والدكتور قاله تمام ونادى على الممرضه تاخد منه الډم ومحمد دخل معاها واللوا اتكلم مع الدكتور واطمن على حالة ساميه وبعد وقت طويل خرجت ساميه من غرفة العمليات لغرفه عاديه وكان فى انتظاره اللوا ومحمد خرج والممرضه جابتله عصير علشان اخدوا كميه ډم كتيره وبتقوله لازم تعوض بسوائل وهو قالها تمام وخرج وسال عليها وقالوله ان هى اتنقلت لغرفه عاديه ومعاها سيادة اللوا وكان حازم زمليهم وصل للمستشفى يطمن عليها وقابل محمد
محمد.. الحمدلله تمام ياحازم
حازم..طمنى على حضرة الظابط ساميه
محمد...هى الحمدلله خرجت من العلميات وخرجت لاوضه عاديه وانا كنت رايح لهناك
حازم ..تمام ومشيوا دخلوا الاوضه عليها وجدوا اللوا موجود معاها ومحمد بيساله بيقوله هى فاقت لسه ولالسه
اللوا ..لسه.
محمد .هى محدش من اهلها عرف
اللوا.. لااسف ساميه من القاهره وهى قاعده هنا فى سكن الظباط لوحدها
محمد.. معقوله
حازم..قاله ساميه طول عمرها مختلفه عن اى حد تعرفوا حتى وهى فى الكليه
محمد..ممم مختلفه
اللوا...ط حازم اتصل انت بعمار ابن خالتها هى قالتلى لو حصلها اى حاجه تتصل بيه على عالطول
محمد ..بيقوله اه وعمار جرى على ساميه وبيقولها سمسمه حبية قلبى عامله
ساميه... الحمدلله
عمار..بضحك ايييه اللى حصلك ها شكلك عملتى نفسك هيرووو مااهو انا عرفك طول عمرك شايفه نفسك سوبر ومن
ساميه..بقى كده ماشي لما اقوملك يازفت انت