رواية المؤنسات الغاليات الفصل العشرون بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية المؤنسات الغاليات الفصل العشرون بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده
وقفنا لما محمد كلم ساميه وعزمته على فرح اختها
بقلم مريم سيد ام البنات
نبدا بسم الله
تسريع فى الأحداث وجأت اللحظه المنتظره يوم الحنة
صباح يوم الحنه فى منزل الجده امينه الكل مشغول بتحضير الاكل والمشروبات والحلويات والشباب بتزين الحاره للاستقبال الضيوف
احمد...ايييه ياعروسه ليه الدموع انتى تبوظى الميكب وتطلعى للواد عمر يرجع فى الجوازه
فاطمه..بضحك ميقدرش
احمد..طبعا ميقدرش هو كان يطول الدكتوره فاطمه الديب بجلالة قدرها توافق تجوزه
فاطمه...طبعا كفايه ان اخويا احمد الديب احسن اخ وامانى وسندى فى الحياه
هى الله يبارك فى حضرتك ياااه انا مش مصدقه نفسي حضرتك انك موجود وطلبتها من ربنا كتييير لحد ماربنا حققلى طلبى بجد ربنا يباركلى فيك والحمد يارب
هى... ربنا يطولنا فى عمرك يارب وويكمل شفاك على خير يارب وتقوملنا بالسلامه وهو بيطبطب عليها بيقولها مش عايز دموع عايز فرح بس مبروك ياحبيبة قلب ابوكى
هى الله يبارك فى حضرتك وقامت ومسكت ايديه واحمد ماسك كرسيه وساميه من وراهم لحد مانزلوا كان عمار وعمر فى استقابلهم ركبوا العربيه لحد بيت الجده امينه اللى هيبقى فى ليلة الحنه واول مالعروسه دخلت من الحاره الدجى اشتغل والزغاريط اشتغلت وكانت ليله جميله فيها كل الحبايب والاقارب والأصدقاء والكل كان مبسوط وعدت الليله والكل