رواية من الحب ماقتل الفصل السادس عشر والسابع والثامن والتاسع عشر والعشرون بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
كدا ضړبته و هو نازل على السلم
جسار حط صباعه على انفها بابتسامة لما اتلقيتك واقفه في و انا ماسمحش لحد ياخد حاجه ملكي انا دا ملكي لوحدي
حياة بصتله في عنيه بحيرة و قالت بهمس انت طلقت مراتك علشاني
انتي مكنتيش السبب و بعدين عشان نقفل الموضوع ده خالص رحمه عمرها ما لفتت نظري و لو للحظه واحده و لا عمري ما كان فيه مشاعر اتجهاها جوزنا كان جوزا تقليدي مش اكتر عقلي كله كان مع اللي كانت مطلعه عيني معاها
حياة بابتسامة رقيقه و هي بترفع ايديها لفتها حولين رقبته بدلع طيب انت عارف انا بقي وقعت في حبك امتا
جسار و هو ... عنيها بحنان سامحيني يا حبيبتي على كل الۏجع... اللي حستيه في يوم من الأيام بسبب اي حد من هنا و رايح مش هتشوفي غير السعادة و الفرحه و بس عايزك تنسي كل اللي فات و تبدائي من دلوقتي و انتي معايا
حياة بتوهان من الحنونه قالت بهمس انا حاسه اني اتولدت من اول و جديد و انا معاك اوعى في يوم تبعد و تسبني
جسار بعشق جارف عمري ما هبعد عنك انتي روحي يا حياة
بعد مرور ساعتين بعد عن بصعوبة و قام من جنبها بضيق بسبب جرس الباب اخد القميص بتاعه من على الأرض ارتداء على استعجال و خرج فتح الباب و هو سايب القميص مفتوح اتلقه نفين والدته قدامه شايله صنية الطعام
نفين بابتسامة حنونه الفطار يا حبيبي خدوا و ادخل لمراتك هي عامله ايه دلوقتي
جسار اخد منها الصنيه و قال بهدوء بقت احسن الحمدلله الله تعالي ادخلي
نفين الحمدلله ادخلها و انا شويه كدا و هبقا اطلع اطمن عليها انا هنزل اعمل الغداء انتوا اللي صحين متاخر
جسار بصوت حنون حياة... حياة يلا اصحي دا كله نوم ماما طلعتلك الفطار
حياة صحيت على صوته و الحنونه ابتسمت برقة و هي بتفرق في عنيها بنوم انا نمت امتا محستش بنفسي
جسار بابتسامة صباح الفل صباح الورد صباحيه مباركه يا احلى و اجمل عروسه
حياة اتكسفت من كلامه و هي بتتعدل مش هنفطر انا جعانه جدا
جسار بدأ يأكلها بايديه كانه بيأكل طفله صغيره و هو في قمة ساعدته معاها