رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت السادس والعشرون حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية بنت الريف الجزء الثاني
البارت السادس والعشرون حصريه وجديده
في قصر العمري كانت نساء العائلة تجتمع في الحديقه
وكانت اسوا و روجيندا و تولين و هيلانه
امام المسبح و يضعون اقدامهم في الماء
وكان يتحدثون مع بعض
ف قالت تولين بهدوء لا بجد اي كان شعورك لما قومت و لقيت نفسك في مكان غريب
قالت اسوا بهدوء كنت مېته ړعب خاېفه لا يكون حد عمل معايا حاجه وحشه بس خدت حقي
روجيندا وهي تنظر الي تولين قالت و انتي معرفتيش مين الشابين دول
تولين بهدوء قالت اه كانوا جين في شغل لي بابا
قالت اسوا الي هيلانه التي كانت تلعب في الماء بقدمها هيلانه انتي شوفتي يزن فين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
روجيندا وهي تضم هيلانه قالت بصي الواد يزن دا لو عملك اي حاجه تعالي بس و قولي لي و انا هفرمه
ابتسمت هيلانه بسعاده ثم قالت امم ماسي
في احدى السجون في ذلك العالم كان يقف احد الرجال و ينظر الي من في ذالك السچن بخبث شديد
جاء احد و نادى عليه ف دخل الي غرفة الاجتماعات
فسأله احد المجودين هل انتهينا منهم
نظر اليه ذالك الشخص ثم قال بهدوء ما اكثرهم فعندما يفتقدون احد منهم يجد البديل في يومها
نظر اليه رجل اخر ثم قال و ماذا نفعل
نظر اليه ذالك الشخص ببرود قال لن تفعل شيء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الشخص بضيق من غبائهم فقال ببرود لا شأن لكم بها
تكلم احد اخر وكيف ذالك يجب عليك ان تخبرنا ما هيا
نظر اليه الراجل ببرود لكن نظرته ولو كانت ټقتل لكان الان في عداد المۏتى
فتكلم احد الموجدين ببرود شديد وهوا يذهب و يقف امام ذالك الشخص و لماذا تريده ان يخبرك
نظر اليه الراجل و قال و لماذا لا يريد ان يخبرنا
جاء احد الرجال و وقف بجوار الشخصين ثم قال ببرود و انت تعلم نحن لا نخبر احد مهما كان ما هي الخطه
تكلم ذالك الراجل و قال لماذا الا تثق بنا
نظر اليه الثلاثة و قالو في نفس الوقت اجل
فتكلم احد منهم و قال نحن لا نثق الا بأنفسنا
نظر الرجال الي الثلاثة الواقفون وهم لا يعلمون ما شكلهم فقد كان يرتدون قناع لعدم معرفتهم
في اليوم الثاني في غرفة روجيندا التي كانت في المرحاض فخرجت وهي تلف المنشفه عليها و
كانت تنشف شعرها وهي تذهب الي السرير لي احضار الملابس لكنها فجاء وقفت يدها ثم نظرت الي من يجلس علي السرير وهوا ينظر اليها
لكن شعر انها ستصرخ فوقف بسرعه ثم وضع يده علي فمها و قال هششش اسكتي
فتحت روجيندا عينها علي وسعها و كان خدها يشع احمرار
اما عنه فقد لف