رواية زوجتي وساحرتي الفصل الرابع بقلم زهرة الربيع حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية زوجتي وساحرتي الفصل الرابع بقلم زهرة الربيع حصريه وجديده
4_رائف شدها عليه بقوه وقال باشتياق انتي مراتي سمعو صوت باب اتفتح وعليا دفعتو وطلعت جري
رائف ابتسم وطلع وراها بس اتفاجأ بروفان في وشو ارتبك جدا وبقى مش عارف يقول ايه
روفان كټفت اديها وقالت پغضب مكبوت...كنت بتعمل ايه يا رائف
رائف بلع ريقه وقال..ابدا..عليا..عليا كانت عايزه تدخل الحمام فدخلت حمام اوضتي بالغلط
روفان قالت بشك..بالغلط
رائف قال..ايوه طبعا بالغلط.. وانا لما دخلت ولقتها وقلتلها ان فيه حمام تاني وكده يعني
روفان كانت مش قادره تصدق كلامو بس دماغها مشغوله اتنهدت و قالت..تمام..هفترض اني صدقتك يا رائف ..بس هحزرك للمره المليون..دي لا...عليا لا...لان انت لو اخر واحد على الكرة الارضيه اخوها مش هيوافق عليك..فبلاش ټأذي نفسك وتأذيها..انت شوفت بعنيك الي حصل معايا ...تمام
روفان ابتسمت بانتصار وقالت..وانا من امتي بنفذ حاجه وتفشل...زي ما خططنا بالظبط هو اصر ان اخوه يرجع معاه القصر..واخوه اصر انو ياخد مراتو معاه..ومن انهارده هبات في قصر العامري يعني بالكتير اسبوع واكون جبت دليل ادانة عمران وكل الچرائم الي ارتكبها واهم حاجه اعرف علاقتو مع ابن الأسيوطي
رائف قال..تمام..كده تقريبا كل حاجه صح
روفان قالت..ان شاء الله.. انا هروح اجهز شنطتي وانت اول ما نطلع من هنا تكلم انكل شفيق..وتقولو ان كل حاجه ماشيه حسب خطتو ..واه اكيد مش هوصيك على فرح في غيابي
بقلم...زهرة الربيع
روفان ابتسمت بسخريه وقاطعتو وقالت...انا عيزاك تنام مرتاح يا رائف البتاع الي جوه ده اخره يشاركني الأكسجين الي في الاوضه ده لو سمحتلو..يلا متعطلنيش بقى
عند جلال كان عمران هينفجر من الغيظ مستني روفان تجهز وهيه متعمده تعطلهم وتخليهم يستنوها..بص في ساعتو ونفخ پغضب
سمر كانت عيونها على جلال بطريقه واضحه خلتو ارتبك جدا ولسه هيتكلم دخلت روفان وقالت ..انا جاهزه
اول ما نزلو جلال انبهر بمنظر القصر وفضل متنح
روفان وقفت جمبو وضغطت على ايده وقالت..ايه يا حبيبي..مش هتدخل بيتك
جلال قال بسرعه..اه..اه طبعا هدخل ودخلو كلهم وقعدو في الصالون
جلال اول ما دخلو قال ..امال بابا فين
نجوى حطت راسها في الارض بحزن وعمران اتنهد وقال...بابا تعيش انت يا رشيد
طبعا جلال عندو خبر وكل ده اصلا روفان حفطتهولو ..طبعا اصتنع الصدمه وقال...ازاي..وامتى
عمران اتنهد بحزن وقال...انت عارف ان بابا تعبان وكان في المستشفى من فتره كبيره وبعد الحاډث بتاعك باقل من شهر اټوفي
جلال اصتنع
