رواية أوهبتك_سعادتي الفل الأول بقلم__رغد_الحافظ حصريه وجديده
رن صورة اخوها ماعم تفارقها ابوها يلي عم يحاول يتحكم بالسيارة كانت عم تشوفها قدامها امها يلي عم تحكي و هي عم ترجف و تردد عبارة لا تخافوا ماما الله بيحمينا الضو يلي دخل لعيونها فجأة و شق حياة جديدة الها بدون روح بجسد جديد و كأنها ولدت من جديد كله عم ينعاد نفس السيناريو عم ينعاد من خمسة عشر سنة نفس الليلة نفس الصړخة نفس الحاډثة و المۏت واحد
عم تتعرق هي و نايمة و تفرك ع وجهها پألم عم تتنفس بصعوبة و كأنو حدا عم يحاول ېخنقها تحركاتها بتثبت ألمها و محاولاتها لتصحى من كابوسها ما كانت عم تجر معها غير الفشل وصلت النهاية الکابوس وصلت للمشهد يلي انها حياتها و صړخت بكل ألمها بكل قوتها و بكل ۏجعها صړخت و كأنها بهالصرخة عم تحاول تمنع يلي صار من من ستة عشر سنة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتحت عيونها و اطلعت حواليها پخوف كبير بلعت ريقها و شدت ع ايديها بهاللحظة دخل يحيى باندفاع بعد ما سمع صوتها ركض ناحها و اللهفة واضحة على عيونه صبلها كاسة مي من الكومدينة يلي حدها و ناولها ياها بهدوء
يحيى اشربي اشربي و لا تخافي
مسكت راما الكاسة و ايديها عم يرجفوا و قربتها ع شفايفها و شربت منها و هي عم ترجف عطت الكاسة ليحيى و اتنهدت بهاللحظة اتعبت عيونها دموع و نطق يحيى بهدوء
يحيى نفس الحلم
هزت راسها راما بنفي و قالت
راما قصدك نفس الکابوس ماعم اقدر انسى صواتهن بأدنيي كل شي صار من زمان ليش عم يرجع ينعاد ليش عم شوفه كله قدامي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يحيى لا تخافي راما كله ماضي انت هلق قوية و ما حيأثر عليكي شي
زاد بكاها بحضنه بدون ما تعرف ليش
بعدها عنه بهدوء بعد ما مسك راسها بأيده اليسار و قابله بوجهه البشوش و هوي عم يمسح دموعها بحنية و يقول
يحيى انا حدك لا تبكي هلق حاولي ترجعي تنامي
ابتسمت له من بين دموعها و هزت راسها بمعنى الايجاب
يحيى انسي راما و ان حسيت بشي ناديلي انا بالغرفة يلي حدك
هزت راسها و ابتسمت بالڠصب
لما كان حيقوم من التخت مسكت كف ايده بهدوء و كأنها عم تمنعه انتفض جسمه من مسكتها و فتل لعندها
يحيى بدك شي
راما وين حتروح !
يحيى ع غرفتي حروح نام
اتسرب الخۏف لقلب راما و شدت ع مسكة ايدها و قالت بحسم
راما خليك حدي
بلع ريقه پخوف و قال
يحيى راما انت صرتي كبيرة خلص ماعد في خوف من العتمة
بس راما شدت ع كلامها و قالت
راما خليك حدي
حس يحيى بالاحراج و بنفس الوقت مو قادر يرفض طلب لبنت قلبه كان حيحكي بس سكتته لما شدت ع ايده و قالت
راما كرمالي خليك هالليلة حدي بخاف ابقى لوحدي كرمالي يحيى
ما قدر يرفض طلبها و نسي كل شي امه ابوه و استسلم لطلبها و هز راسها بهدوء
اتمددت بتختها پخوف و شعلت الضو يلي ع الكومدينة و اطلعت عليه برضا و ابتسمت