رواية عشق الصخر الخاتمـة بقلم الكاتبه شيماء عصمت حصريه وجديده
بعتتهم مع سعدية على فيلا علي ومريم .. ودا بعد ما اتصلت ب مريم وطلبت منها تخلي ملك وزين معاها لغاية بكره وابتسمت بشقاوة .. وابتدت تعمل اللي فكرت فيه .. بعد حوالي ساعة او اكتر مسكت تليفونها وبعتت رسالة ل صخر مضمونها صخري عشقك زعلانه وبتعيط الحقها بعتتها وابتسمت بشقاوة .. صخر ممكن يتحمل اي حاجة الا دموعها .. وهي عارفة دا .. وبتستغله .. دقايق عدت وهي منتظره رجوعه بلهفه .. انتظارها مطولش وسمعت صوت عربيه صخر .. جريت قدام المرايه تتاكد ان شكلها مظبوط .. من اول شعرها اللي فرداه ومكياجها البسيط والرقيق وصولا لفستناها الاحمر اللي من غير حمالات ولغاية ركبتها .. ثواني وسمعت باب الاوضة بيتفتح وحب عمرها داخل وعلى وشه تكشيرة اختفت اول مالمحها .. عشق خطفت انفاسه بجمالها ورقتها الي بيزيدو مع الوقت مش بيقلوا .. دايما بتبهره بجمالها ورقتها اللي ملهاش حدود .. حاول يكشر او يبين الزعل بس فشل فشل زريع قصاد ابتسامتها اللي بتسرق قلبه قبل عنيه .. عشق قربت منه وحاوطت رقابته وشبت على رجليها وباست خده برقة حقك عليا يا كل الدنيا .. قصرت معاك واهملتك خالص .. بس مكنتش اقصد ياصخري وحياتك عندي مااقصد .. انا بس بحاول اخلي كل حاجة مظبوطة وخصوصا في تربيتي للأولاد انا مړعوپة ياصخر مړعوپة ااقصر معاهم بأي شكل من الاشكال! انا عارفة انك لا يمكن تخوني او تتجوز عليا او اي حاجة من الكلام الاهبل اللي قولته .. بس الفترة دي ثقتي بنفسي قلت اووي حاسه اني مبقتش حلوه واني قليلة عليك و
صخر بهيام وحب صافي انا فعلا بشوف كتير بس ب عيوني مش ب قلبي! انما انتي .. بشوفك بروحي وقلبي قبل عيوني .. دي كفاية عيونك الغزلان دول يا غزالي .. انتي المفروض تحبي نفسك من حبي ليكي وبعدين انا لا عايزك تحطي ميكب ولا تعملي شعرك ولا اي افتكسات من دي
عشق بهيام اومال عايز ايه
صخر عايزك انتي .. ب