رواية زوجتي المصون الفصل السابع بقلم الكاتبه ملك إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية زوجتي المصون الفصل السابع بقلم الكاتبه ملك إبراهيم حصريه وجديده
هنا حضرته البشمهندس مازن مدير الشركه
مازن اهلا وسهلا بحضرتك
والد هنا اهلا بيك يابشمهندس
سمر بمياعه وانا سمر
هنا بغيظ من طريقة سمر حضرتها سمر مرات بابا وحضرته اخوها
سمر ويبقا خطيب هنا
هنا پصدمه نعم
والد هنا هنا انا هفهمك كل حاجه
مازن بتوتر اه طبعا مفيش مشكلة اتفضلوا
والد هنا شكرا .. عن اذنك يلا يا هنا
في ايطاليا
الفرع الرئيسي لشركة os جروب
تلتفت جميع الانظار الي سرين وهي في طريقها لمكتب عمر تتباهى بجمالها وشياكتها
عمر وهو ينظر بأحدى الملفات المهمه اهلا سرين
سرين وهي تتقدم نحو عمر شكلك مشغول
رفع عمر رأسه ينظر اليها ولأول مرة يشعر بكل هذا الأشمئزاز من ملابسها وهو يتذكر زوجته الرقيقه بجمالها الطبيعي ويشعر بالفخر بأن لا يوجد رجل غيره علي وجه الارض يرى حتى شعرها وسريعا ما يتذكر صباح اول يوم بعد زواجهما عندما اتى اليه مازن يخبط علي الباب وكان عمر في طريقه لفتح الباب ولكنه تفاجاء بمن تصرخ في وجهه
في هذه اللحظه تفاجاء عمر من فعلتها ولكنه الان ادرج احترامها وتدينها بمقارنة بسرين هذه الفتاه التي تستعرض دائما جسدها ويراه الجميع بدون اي مجهود
سرين ايه سرحت في ايه عجبك اللوك الجديد
عمر وهو يخفض رأسه وينظر للملف الذي أمامه سرين لوسمحتي انا مش فاضي دلوقتي
عمر بصوت عالي سرين صوتك ميعلاش انتي في مكان شغل اتفضلي لوسمحتي
سرين پغضب وهي تأخذ شنطتها اوكي ياعمر بس انا هعرف بطريقتي ايه الا مغيرك كدا عن اذنك
بعد خروج سرين مثل العاصفه صوت الهاتف
عمر الو ايوا يا مازن
مازن مصېبه ياعمر
في مكان علي النيل يجتمع هنا ووالدها وسمر واخيها
والد هنا حسن طلب ايدك وانا وافقت
هنا ازاي يا بابا توافق من غير ماتاخد رأيى وبعدين حضرتك عارف ان انا لسه بدرس ومش هينفع ارطبت دلوقتي
سمر لو علي كليتك ماتقلقيش انا اتكلمت مع حسن في الموضوع ده وهو موافق تكملي درستك بعد الجواز عادي
حسن هنا انا اهم حاجه عندي تكوني مبسوطه وصدقيني انا هعمل كل الا اقدر عليه عشان اسعدك
هنا لاء يا بابا أسفه انا عندي مليون مانع حضرتك مش شايف ان انا وحسن مختلفين عن بعض اد ايه ومستحيل ننفع لبعض
سمر ليه يا برنسيسه هو اخويا مش اد