رواية إختطفني_وأنا_صغيرة البارت التاني بقلم مريم الشهاوي حصريه وجديده
ساكتة ماشي
ليلىحاضر.
حازم بص للشرطة ورجع بصلها وحط صباعه على بوقههوووششش.
ليلى بابتسامة ټخطف القلب عملت صباعها زيه هووشش.
أخدها وحاول يتمالك نفسه وعدى من جمب الشرطة عادي لحد ما طلع أخيرا من المستشفى
وأول ما طلع ركب في عربية كانت مستنياه وركب ليلى جمبه
السواقكنت هتتقفش هربت من الشرطة بأعجوبة.
ليلى بصت للسواقعمو هي دي شرطة متنكرة.. ولا حقيقية.
ليلى بصت لحازمأومال إزاي....
حازم بص للسواق في المراية وحضن ليلى جامد وهي استغربت من رد فعله
حازمخۏفت عليك أوي خۏفت يإذوكي الحمد لله إننا طلعنا بخير.
ليلى ابتسمتهرجع لبابا أخيرا.
حازم بحزنأه يا روحي أخيرا.
ومرة واحدة ض رب حقنة في رقبتها خلتها تنام حطها على رجله وجاله رنت تلفون من صاحبه آسرإلحق.
آسرالعصابة عرفت مكانا وډمرت البيت كله.
حازم غمض عينيهكنت عارف اللي يخلي هاشم يبعتلي رجالته المستشفى مطرح مانا كنت أكيد هيكون عرف مكاني.
آسركده مش هينفع ترجع عليك خطړ وأه صح جوازات السفر طلعت... ما تسافر النهاردة وبلاش تأجل لو فضلت في البلد إحتمال متعرفش تخرج نهائي يا من هاشم يا من سعيد يعرف مكان بنته
آسريوصلوا حالا في الإنجاز... سلام.
السواق بقلقباشا في عربية بتطاردنا.
حازمدي أكيد رجالة هاشم.
ضر بوا ڼار على عربيتهم
حازماطلع علجراج قريب من هنا آسر هيروح على هناك وهنتطلع سوا علمطار.
السواق بقى بيتفادى الطلقات وبيروح يمين وشمال لحد ما لقى كوبري وكان هيطلع عليه ومرة واحدة حود يمين ونزل من تحت الكوبري
عبال ما جم يلحقوهم تاني كانت العربية تاهت عنهم
طلع سواق حازم علجراج وبدل هدومه وركبوا عربية آسر اللي كان معاه كل حاجة جاهزة للسفر باسبور جديد بإسم مزيف ووصل المطار والبنت كانت معاه وقدر إنه يطلع بيها الطيارة على إنها حالة مريضة ورايحة تتعالج لبرا وفي غيبوبة وهو أبوها وركب هو وآسر واتنين من رجالته كانت البنت مدينلها منوم مفعوله بيدوم لفترة طويلة ادوها مرتين في وسط السفر عشان الطيارة اللي كانت متجهة لالمانيا.
بعد مرور عشر سنين
كانت بتجري في الشوارع حافية وبتتوسل لأي حد معدي لكن كله كان بيبعد عنها پخوف فاكرينها مختلة عقليا بصت لقيتهم بيجروا وراها استخبت ورا عربية
آسر اتصل بحازمرجالتنا وراها متشغلش بالك.
حازمكل شهر علحال ده هي كل شوية تهرب..مبتزهقش
آسرمش هتعرف تروح في أي حتة دي بلد غريبة عليها وكمان متعرفش تتكلم ألماني فكل اللي بتوقفهم مش بيبقوا فاهمينها خليها تشم هوا وتتفسح شوية وبترجع معانا في الآخر.
قفل معاه واتجه لعربيته ومرة واحدة خبط في بنت كانت بتجري وخبطت فيه جامد وقعت علأرض إيه ده بصي قدامك.
حازم بصلها باشمئزاز من فستانها المترب و كان وشها مش باين وشعرها السايب مغطي وشها بصتله بذهول ونطقت بعدم تصديق
أنت مصري!!
رفعت شعرها من على وشها وبصتله وهي بټعيط وبتتوسل
أخيرا لقيت حد مصري أقدر اتكلم معاه... أرجوك انقذني فيه عصابة خطڤاني وبتجري ورايا أرجوك... أرجوك متسيبنيش وانقذني منهم.
حازم اتفاجئ إنها ليلى صحيح مشافش شكلها ولا طلب إنه يعرف شكلها طول المدة دي بس ملامحها قدر يميزها بسرعة متغيرتش كتير عن ما كانت طفلة نفس الملامح البريئة اللي خطفته من وهي صغيرة فضل باصصلها كتير مذهول لحد ما سمع رجالة ورا Da