الإثنين 23 ديسمبر 2024

رواية فارس وسلمي الفصل الرابع و العشرين حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

فارس و جمال
جمال هو انت رايق اوووي كده ليه النهارده
فارس مش فاهم
جمال بمكر عمال تضحك مع نفسك و شايف الابتسامه و كمان متعصبتش علي اي حد في القسم النهارده
في حاجه ان شاء الله
فارس عادي
جمال عليا انا
فارس مفيش ثق فيا
جمال هعمل نفسي مش واخذ بالي
فارس عين العقل
جمال هي فرحه وافقت
فارس تدفع كام و اقولك قبل الحاج
جمال صحيح احنا في زمن مادي و كله علي يادي
فارس خلاص بالها
جمال يا راجل بضحك معاك انا راجل مش دفيع يدفعها خدمات اجتماعيه
قولي بقا قبل رد الحاج اكيد عارف
فارس طيب
جمال قول يا فروستي بقا
فارس وافقت
جمال و عهد الله انت احسن فارس 
فارس علشان تعرف قيمتي
و اكملوا يومهم الطبيعي و كان جمال في غايه السعاده و كذالك فارس 
و نزل
معاذ الحديقه التابعه للقصر وجد زينب جالسه تذاكر في الحديقه
معاذ clever 
زينب با فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم
معاذ راحه تقفي علي عربيه كبده
زينب ياريت
معاذ خدي ده
و اعطاها شنطه شيك جداا من ماركه معروفه
زينب ده ايه ده ان شاء الله
معاذ هديه جايبهالك مخصوص من امريكا
زينب پحده مش باخذ هدايا من حد
معاذ شوفيها بس هتعجبك
زينب بفضول يوووه
و فتحتها وجدت سكارف لونه زيتي به ورد رقيق شي جدا فان حقا زوقه رفيع
زينب سكارف
معاذ بسخريه و مزاح بس مش علي رقبتك ياختي علي بقك علشان تبطلي دبش
و ذهب و تركهااا تغلي مكانها من الڠضب و الغيظ
ورده كانت في غرفتها و ذهبت لعند الدكتوره و تاكدت انها حامل 
و انبسطت جدا و صلت لربها شكر 
انها ستصبح اما مره اخري
و دعت ربها ان يسامحها و يغفر لها و دعت لفارس و لسلمي بحياه سعيده و ان يسقط حلمها و لا يتحقق
و جاء عبد الرحمن من العمل و اغتسل و تعشوا سوا كانوا جالسين في غرفتهم و كانت عائشه بحضن عبد الرحمن و ورده جالسه بجانبهم
فورده ابتسمت هل حقاا عندما تراجعت اصبحت حياتها سعيده من قبل هل الله يسامحنا 
نعم فان الله غفور رحيم و شديد العقاپ و دعت ان الله يغفر لها عن ضالتها
ورده عبد الرحمن
عبد الرحمن بانتباه ايه يا ورده
ورده بخجل ممم عبد الرحمن انا حامل
فاما عبد الرحمن ابتسم فهو سيصبح ابا مره اخري و عائشه فرحت جدا
عائشه يعني هيبقي ليا اخوات زيك انتي و زي بابا
ورده مبتسمه اه
و عبد الرحمن حضنهم هما الاثنتان
و حمد الله علي نعمته
فاما سلمي ابغلت الجميع انها ستنزل القاهره
و ذهبت هي و معاذ و زينب و فرحه
و اوصلهم فارس للقاهره و رجع هو
فارس حزن فانه ظن انها ستبقي فلماذا ذهبت 
هل حقااا لا تريده و لكن كيف يبان في كلامهااا انهااا تحبه و لكن لماذا ذهبت
هنعرف السبب بعدين
يتبع

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات