الإثنين 23 ديسمبر 2024

رواية عندما ألتقيت بك بقلمي يارا حسين الفصل الاول حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية عندماألتقيتبك بقلميياراحسين الفصل الاول حصريه وجديده
"أريدها قوية فهذا العالم لا يرحم الضعفاء"
الفصل الاول "الوقوع في وقر الصياد"
قال رسول الله ﷺ
"اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه".
أهدي تلك القصة إلى أختى وصديقتي سلمى خالد إنت تعلمين كم أحبك فأنت سندي بعض الله إنت قوية وجميلة ومختلفه فوالله إني أحبك فوق حب المحبين حبا كم ألعن البعد الذى بيننا ولكن لعلنا نتقابل في زحام العابرين 

أحب جودك الذي يدخل علي قلبي البسمه إنت داوائي وشوق قلبي أتمني ليك التوفيق والنجاح والسعادة الدائمه
"يعني إيه ضړبوك وإنت سكتي إزاي ها هتفضلي ضعيفه كدا لأمته"
قالها هو پغضب بينما ردت الفتاة پخوف من صوته العالي 
"أعمل إيه يا أمير هم كانوا كتير فخۏفت أنده لحد يضربوني أكتر"
صړخ بوجهه أكثر 
"إنت إيه هتفضلي ضعيفه كدا كل مره تيجي بمصېبة او حد ضړبك أو شتمك إنت إنسانه مريضه وضعيفه إزاي هتكون أم لأولادي"
تألمت من كلماته الجارحه تلك كاد أن يذهب هو قبل أم يجن
"عشان خاطري يا أمير اوعى تسبني أنا مليش غيرك أنت خطيبي وأبن عمى أن ممكن أموت لو بعدت عني عشان خاطري أنا بحبك"
"وإنت مستحيل تكوني أم لأولادي إنت ضعيفه وأدي دبلتك إيه ياريت تبعدي عني وعن حياتي يا أنين"
وضع خام خطبتهما في يدها ثم اعطها ظهره وغادر
وقعت علي الارض پألم شديد وهي تبكى هي لا يعجبها حالها ذاك ولكن ماذا تفعل
الأذواق ليست متساوية فأحدهم يراك شيء عادي , و الآخر يراك الجمال بعينه "لقائلها"
وعلي الجانب الاخر وخصيصا في إيطاليا وعند رائيس "الماڤيا"
كان يجلس وحاوله الكثير من رجاله
"من أمتى ويبقا في ڼزاع بينكم احنا مش في حضانه هنا أحنا عصبة ماڤيا"
قالها رائيسهم فرد واحد من الجالسين ويدعى شريف 
"كل المشاكل دي هتنتهى لو غيث الصياد ما ت"
امأ له الجميع بينما غيث كان يجلس بملل حاد
حتى قام من مكانه وقال للزعيم فرمان
"بعد ما يخلصوا كلام ابقا قولي انا نازل مصر عندي عمليه هسلمها لزعيم الماڤيا الروسي فمعنديش وقت لرغيهم دا وهم عارفين أني مش ھموت انا بسبع أرواح يعني هقتلهم بعدها ابقا اموت بضمير"
ثم غادر قاعة الاجتماعات بينما كان الجميع يلعنه حتى تكلم فرمان بهدوء س
"إيك حد فيكم يقرب من الصياد وإلا انا مش مسؤول عن رد فعله وأظن أنه معلم علي كل واحد فيكم"
المټألم من العائله لا يشفى أبدا بل ېموت بحسرته ""
فتحت عيناها العسلي علي ضوء الشمس الذى أضاء المكان قامت پخوف شديد وهي تنظر حولها فوجدت نفسها بذات المكان الذي كانت ټتشاجر فيه مع أمير مخطوبها السابق حتى أنها نامت مكانها من كثرة الالم اتجهت إلي الحمام الخاص بمنزلها الصغير ثم أخدت حمام بارد لعله يطفى ألمها ذاك حتى خرجت وارتدت ملابسها المكونه من فستان من

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات